تكبير الخط تصغير الخط
الإثنين، 16 أبريل 2012

فيديو: ضابط اسرائيلي كبير يضرب ناشط اجنبي بالسلاح على وجهه

ضابط اسرائيلي يعتدي على ناشط دنماركي بالضرب على وجهه بالسلاح

لحظة اعتداء الضابط اسرائيلي على الناشط الدنماركي المؤيد لفلسطين

 

عرب توب – العربية – اثار مقطع فيديو بثته القناة التلفزيونية الاسرائيلية العاشرة ويظهر فيه ضابط كبير يضرب ناشطا اجنبيا بسلاحه في الضفة الغربية استنكارا شديدا طغى على ما وصفته وسائل الاعلام الاسرائيلية ب”نجاح” اسرائيل الاحد في منع قدوم ناشطين مؤيدين للفلسطينيين الى اراضيها ضمن حملة “اهلا بكم في فلسطين”.
واعلن الجيش الاسرائيلي الاثنين انه اوقف الضابط الذي يحمل رتبة لفتنانت كولونيل عقب الحادث الذي وقع السبت عندما ضرب متظاهرا اجنبيا على وجهه باستخدام سلاحه في الضفة الغربية خلال جولة على الدراجات في غور الاردن.
وقال متحدث باسم الجيش “تم ايقاف اللفتنانت كولونيل شالوم ايزنر عن العمل في انتظار نتائج التحقيق الذي تم فتحه”.
ووفقا لمشاهد بثتها القناة التلفزيونية العاشرة الاسرائيلية الخاصة مساء الاحد يظهر اللفتنانت كولونيل شالوم ايزنر وهو يضرب ناشطا دنماركي في وجهه باستخدام سلاحه الرشاش بالقرب من حاجز على الطريق بالقرب من قرية العوجا شمال اريحا في الضفة الغربية.
وبحسب وسائل الاعلام الاسرائيلية فان الناشط المؤيد للفلسطينيين هو دنماركي يدعى اندرياس يبلغ من العمر 20 عاما.
ويظهر الفيديو الذي يستمر لدقيقتين مواجهة بين الجنود الاسرائيليين على حاجز على الطريق شمال اريحا في غور الاردن ومجموعة من راكبي الدراجات الفلسطينيين والمتضامنين الاجانب.وفجاة يقوم اللفتانت كولونيل شالوم ايزنر وقد وضح انه فقد اعصابه بالاقتراب من الشاب ويضربه ببندقيته على وجهه.

 

 

شاهد الفيديو:

 

الرابط المختصر : http://9o9.cc/hB مصدر الخبر : لم يتم التحديد بعد ..
اذا اعجبك هذا الخبر، بالتأكيد ستعجبك اخبار عرب توب الشبيهة ..

التعليقات على الخبر ..

فيديو: ضابط اسرائيلي كبير يضرب ناشط اجنبي بالسلاح على وجهه

لا توجد تعليقات
تذكر قول الله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } .. سورة ق الآية 18 اترك تعليقاً

نحنُ مَوقع اخباري نَعمل لنُفلتِر للشباب العربي كمية الاخبار اليومية الهائلة بِطاقم شبابي طموح، ونُقدم الاخبار التي تُهِم الشباب بِلغتهم على شبكاتِ تواصلهمْ الاجتماعي المُفضلةْ !

تصميم وتطوير ورؤية ليث الخليلي