تكبير الخط تصغير الخط
السبت، 4 أغسطس 2012

السر الحقيقي وراء مشكلة الأرق وقلة النوم عند الكبار !!

السر الحقيقي وراء مشكلة الأرق وقلة النوم عند الكبار !!

السر الحقيقي وراء مشكلة الأرق وقلة النوم عند الكبار !!

هل تذكر عندما كانت الإضاءة تنخفض في الليل في أثناء طفولتك، وتشعر بالخوف من النوم لوحدك في السرير، ثم تذهب الى سرير والديك لتنام عندهما؛ لأن شيئا ما يخيفك في غرفتك؟

قد تعتقد بأنك كبرت ولم تعد تشعر بالخوف، ولكن وفقا لدراسة جديدة اجريت في جامعة رايرسون في تورنتو، قد لا يكون الامر بهذه السهولة، فقد أظهرت النتائج التي نشرت مؤخرا بأن السبب الحقيقي وراء الأرق وقلة النوم هو الخوف من الظلام!

وبعد دراسة عادات النوم لحوالي 93 طالبا، وجدوا بأن 46 % من الاشخاص الذين يعانون من سوء النوم، و26 % من الذين ينامون بشكل صحي كانوا كلهم يعانون من مشكلة الخوف من الظلام.

ووضع المشاركون في غرفة داكنة، وهم يضعون سماعات للأذن، وفي أوقات مختلفة تعرض المشاركون لضجيج أبيض عبر السماعات، ومع وجود الاضاءة، كان رد فعل النائمين كلهم مشابها، ولكن عندما ذهبت الإضاءة شعر المشاركون بالخوف مع حركة لا أرداية للعيون، هذا وشعر الأشخاص الذين يملكون عادات نوم صحية بالراحة في الظلام طوال الوقت، بينما كان شعر الأشخاص المصابون بالأرق بالخوف مع زيادة فترة الظلام.

والآن وقبل أن تبدأ بالدفاع عن اسلوب نومك، هل تنام والتلفاز يعمل؟ أو تترك شاشة الكمبيوتر تعمل لفترة طويلة قبل أن تذهب الى النوم؟ وبينما لا يرغب أكثر الأشخاص بالاعتراف بخوفهم من الظلام، إلا أن عددا كبيرا من الأشخاص يتركون نوعا من الإضاءة قريبة منهم عند النوم، انه رد فعل طبيعي، وفقا لدراسة قام بها كولين كارني، لأننا لسنا كائنات ليلية بطبيعتنا.

الرابط المختصر : http://9o9.cc/bpm مصدر الخبر : لم يتم التحديد بعد ..
اذا اعجبك هذا الخبر، بالتأكيد ستعجبك اخبار عرب توب الشبيهة ..

التعليقات على الخبر ..

السر الحقيقي وراء مشكلة الأرق وقلة النوم عند الكبار !!

تعليق واحد
  1. يقول الماس صافي:

    افضل طريقه للتخلص من الكرش الاقلاع عن الدهون والنشويات والمشي كل يوم ساعه تلاحظين الفرق بعد شهر

تذكر قول الله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } .. سورة ق الآية 18 اترك تعليقاً

نحنُ مَوقع اخباري نَعمل لنُفلتِر للشباب العربي كمية الاخبار اليومية الهائلة بِطاقم شبابي طموح، ونُقدم الاخبار التي تُهِم الشباب بِلغتهم على شبكاتِ تواصلهمْ الاجتماعي المُفضلةْ !

تصميم وتطوير ورؤية ليث الخليلي