تكبير الخط تصغير الخط
الأحد، 16 أكتوبر 2011

جولة مباريات اليوم: ميلان يعود الى نغمة الإنتصارات, قطبا اسبانيا يفوزان كالعادة, تعادل ظالم في كلاسيكو انجلترا, و البايرن يفوز من جديد

"أنتونيو نوتشيرينو" يرفض الاحتفال بالهدف الأول ضد فريقه السابق

عرب توب – جول.كوم – في لقاء شهد عودة النجم البرازيلي روبينيو لصفوف أبطال إيطاليا، و ضمن الجولة السابعة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي، استطاع الميلان مداواة جراحه و تحقيق فوز كبير على حساب باليرمو المترنح اليوم بثلاثية نظيفة على ملعب سان سيرو، بعد عرض هجومي قوي و التزام دفاعي من طرف الروسُّونيري، و ذلك أمام فريق لعب أسوأ مباراة له حتى الآن هذا الموسم.

بدأ الميلان المباراة بقوة و كان هو الأفضل طيلة الشوط الأول، و قد سنحت الفرصة الأولى للروسُّونيري في الدقيقة الـ 13 بعد أن وصلت الكرة لأنتونيو كاسَّانو أمام المرمى ليسددها من لمسة واحدة قبل أن يسبقه إليها حارس باليرمو أليكساندروس تزورفاس، إلا أن محاولته مرت بجوار القائم الأيمن لمرمى الروزانيرو.

عاد كاسَّانو ليحاول التسجيل في الدقيقة الـ 19 من خلال عملية ثنائية مع ألبيرتو أكيلاني ضرب على إثرها دفاع باليرمو، ليصل إلى مرمى الضيوف و يسدد كرة كان تزورفاس في الموعد لإبعادها عن مرماه.

لم يتمكن زلاتان إبراهيموفيتش في الدقيقة 24 من استغلال الخطأ الدفاعي الذي ارتكبه المدافع الأرجنتيني ماتياس سيلفيستري، فرغم انفراده بتزورفاس سدد السويدي كرة مقوسة مرت بجوار القائم الأيسر للنسور الوردية.

ردَّ باليرمو على محاولات كاسَّانو و إبراهيموفيتش بهجمة سريعة في الدقيقة 26 عبر عرضية أندريا مانتوفاني من الجهة اليُمنى للمهاجم الأوروجواياني أبيل إيرنانديز الذي سدد كرة ذكية لكن بجوار القائم الأيسر لمرمى كريستيان أبياتِّي.

تألق تزورفاس في التصدي لمحاولتين متتاليتين لروبينيو في الدقيقة الـ 37 بعد عرضية زلاتان إبراهيموفيتش إلى الجهة اليُمنى حيث روبينيو الذي سدد من لمسة واحدة في المرة الأولى كرة قوية تصدى لها الحارس اليوناني الدولي الذي أوقف كذلك متابعة البرازيلي في المرة الثانية.

لكن لم تمر سوى ثلاث دقائق حتى ترجم الميلان سيطرته إلى هدف أول في اللقاء بعد أن كرر إبراهيموفيتش عرضيته لروبينيو لكن هذه المرة إلى المتقدم من الخلف ألبيرتو أكيلاني الذي حول الكرة برأسه بالعرض إلى نجم باليرمو السابق أنتونيو نوتشيرينو و الذي لم يجد صعوبة في هز شباك فريقه السابق، لكنه وجد صعوبة في الفرح بهدفه الأول بقميص الميلان في الدوري الإيطالي فاحترم مشجعي باليرمو بامتناعه عن الاحتفال.

ضاعف الميلان النتيجة بعد ربع ساعة من بداية الشوط الثاني إثر كرة بينية رائعة من زلاتان إبراهيموفيتش في قلب دفاع باليرمو وصلت إلى المنفرد روبينيو والذي لم يتوانَ عن وضعها في الشباك على يسار تزورفاس.

ألغى حكم اللقاء باولو فاليري هدف المباراة الثالث للميلان بعد دقيقتين من هدف روبينيو، و ذلك بداعي التسلل بعد أن تبادل أنتونيو كاسَّانو التمرير مع زلاتان إبراهيموفيتش قبل أن يسجل و هو متسلل هدفه عبر تسديدة من مسافة قريبة من مرمى الروزانيرو.

كاد إبرا كادابرا أن يسجل هدفه الأول هذا الموسم بعد أن مرر له كاسَّانو من اليمين كرة أمامية ذكية انفرد على إثرها السويدي لكنه سددها عالية بوجه القدم. و مع فشل السويدي في التسجيل، اضطر كاسَّانو لتسجيل الهدف الثالث بنفسه للميلان في الدقيقة 63 بعد أن هرب من رقابة دفاع باليرمو فشاهده إجنازيو أباتِّي المتوغل من الجهة اليُمنى، ليمرر له عرضية أرضية قصيرة للخلف وضعها “فانتانتونيو” بباطن القدم في الزاوية اليُسرى لمرمى الروزانيرو.

راوغ ألبيرتو أكيلاني مدافع باليرمو جوليو ميلياتشيو بعد حصوله على الكرة على حدود منطقة جزاء باليرمو، لينطلق و يسدد كرة من داخل المنطقة ذهبت في منتصف المرمى حيث تزورفاس، قبل أن يمرر أكيلاني كرة أمامية إلى الجهة اليُمنى حيث النجم المصري – الإيطالي الشاب (الذي دخل بديلاً لكاسَّانو) كريم “ستيفان” الشعراوي الذي تألق بتسديدة قوية للغاية من اللمسة الأولى من مسافة بعيدة اضطر تزورفاس للتصدى لها بصعوبة.

حاول إبراهيموفيتش التسجيل من ركلتين ثابتتين سددهما باتجاه المرمى، لكن تزورفاس رفض أن تهتز شباكه من جديد ليحقق الميلان الفوز بثلاثية نظيفة و يحتل المركز الـ 11 مؤقتًا برصد ثماني نقاط، فيما تجمد رصيد باليرمو عند النقطة العاشرة في المركز الخامس.

يذكر أن الانتر قد خسر مباراته اليوم أمام كاتانيا بهدفين لهدف من توقيع  الميرون (47) ولودي (51)  بعد أن افتتح الأرجنتيني ايستيبان كامبياسو التسجيل لإنتر في الدقيقة السادسة.

وأهدر نابولي فرصة الانفراد بالصدارة مؤقتاً بسقوطه على أرضه أمام بارما 1-2.

وسجل ماسيمو غوبي (57) وفرانشيسكو موديستو (83) هدفي بارما، وجيوسيبي ماساكارا (76) هدف نابولي.

عرب توب – أ ف ب – وعلى ملعب سانتياغو برنابيو، اصطدم ريال مدريد بدفاع منظم لفريق بيتيس ففشل في التسجيل على مدى الشوط الأول. لكن مع مطلع الشوط الثاني سجل هيغواين أولى أهدافه الثلاثة، ثم سرعان ما أضاف البرازيلي كاكا الهدف الثاني اثر تمريرة متقنة من البرتغالي كريستيانو رونالدو فسددها لولبية بعيدة عن متناول حارس بيتيس (59). ورد بيتيس بهدف لكاسترو مولينا (69).

لكن بيتيس لم ينعم بتقليص الفارق أكثر من دقيقة واحدة لأن هيغواين سجل الهدف الثالث لفريقه بعد تمريرة بينية رائعة من مواطنه انخل دي ماريا فراوغ الحارس وأودعها الشباك (70).

وسجل هيغواين أروع أهدافه عندما انفرد بالحارس وسدد الكرة بحرفنة من فوقه (73).

وكان هيغواين سجل ثلاثية أيضاً لمصلحة منتخب بلاده الأرجنتين في مرمى تشيلي في الجولة الأولى من تصفيات كأس العالم المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014 الأسبوع الماضي.

في المقابل خاض رونالدو مباراته الرقم 100 في صفوف ريال مدريد واكتفى بتمريرتين حاسمتين.

أما البارسا فبقي متصدراً لترتيب بطولة اسبانيا لكرة القدم بفوزه على راسينغ سانتاندر (3-0) بينها ثنائية لمهاجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي ليرد على مواطنه غونزالو هيغواين الذي سجل ثلاثية لريال مدريد خلال فوزه العريض على بيتيس في المرحلة الثامنة من البطولة.

ويملك برشلونة 17 نقطة بفارق نقطة واحدة عن الفريق الملكي.

سيطر برشلونة على مجريات اللعب تماماً وافتتح التسجيل اثر تمريرة من اندريس انييستا باتجاه ميسي الذي راوغ مدافعها ثم الحارس وأودع الكرة الشباك (11). ثم أضاف تشافي الهدف الثاني من كرة رأسية اثر تمريرة عرضية من بدرو (28).

وفي الشوط الثاني أضاف ميسي الهدف الثالث منتصف الشوط الثاني اثر كرة مرتدة من القائم سددها انييستا.

ورفع ميسي رصيده من الأهداف إلى 10 هذا الموسم متقدماً على هيغواين وللأخير 8 أهداف.

وكانت النقطة السوداء الوحيدة للفريق الكاتالوني إصابة قلب دفاعه جيرار بيكيه مجدداً بتقلص عضلي في ربلة الساق بعد عودته اثر غياب دام ثلاثة أسابيع.

عرب توب – أ ف ب – وعلى ملعب انفيلد، أنقذ المهاجم المكسيكي خافيير هرنانديز فريقه مانشستر يونايتد حامل اللقب من السقوط في الملعب الخاص بغريمه التقليدي ليفربول وذلك بعدما أدرك التعادل 1-1 في الدقائق الأخيرة.

واعتقد الجميع أن مانشستر في طريقه لتلقي هزيمته الأولى هذا الموسم بعد أن تخلف حتى الدقيقة 81 بهدف سجله قائد “الحمر” ستيفان جيرارد في الدقيقة 68، لكن هرنانديز نجح في خطف التعادل لفريقه بعد ثوان على دخوله أرضية الملعب.

وفاجأ مدرب مانشستر الاسكتلندي اليكس فيرغسون الجميع بخياراته إذ احتفظ بواين روني على مقاعد الاحتياط وذلك بعد ساعات على العقوبة التي صدرت بحق الأخير من قبل الاتحاد الأوروبي الذي أوقفه للمباريات الثلاث الأولى في نهائيات كأس أوروبا 2012 بسبب طرده أمام مونتينيغرو الأسبوع الماضي.

وبدأ فيرغسون اللقاء بإشراك داني ويلبيك وحيداً في خط المقدمة بمساندة من الويلزي المخضرم راين غيغز واشلي يونغ والكوري الجنوبي بارك جي سونغ، فيما جلس هرنانديز والبرتغالي لويس ناني على مقاعد الاحتياط ولعب فيل جونز إلى جانب الاسكتلندي دارن فليتشر في الوسط الدفاعي عوضاً عن قلب الدفاع.

وفي الجهة المقابلة، لعب القائد العائد من الإصابة ستيفن جيرارد أساسياً للمرة الأولى منذ آذار/مارس الماضي، أي منذ فوز فريقه على مانشستر بالذات 3-1 بفضل ثلاثية من الهولندي ديرك كاوت.

وجاءت بداية المباراة سريعة من قبل الطرفين وكانت الفرصة الأولى الحقيقية لمصلحة مانشستر في الدقيقة 16 عندما توغل الظهير الفرنسي باتريس ايفرا في الجهة اليسرى بعد تمريرة من يونغ ولعب الكرة عرضية إلى القائم البعيد حيث فيل جونز الذي ارتقى عاليا ولعبها برأسه لكن محاولته هزت الشباك الخارجية لمرمى الحارس الاسباني خوسيه رينا.

وغابت بعدها الفرص عن المرميين حتى الدقيقة 32 عندما حضر ستيوارت داونينغ الكرة لجيرارد فسددها الأخير فوق العارضة، مفرّطاً على صاحب الأرض فرصة افتتاح التسجيل الذي كاد أن يتحقق بعد دقيقتين فقط عندما توغل تشارلي ادم في منطقة مانشستر قبل أن يسدد فارتدت الكرة من الدفاع وتحضرت أمام سواريز الذي سددها قوية لكن الحارس الاسباني دافيد دي خيا صدها بصدره (34) ثم تدخل مجددا على ركلة حرة نفذها ادم من الجهة اليمنى (44).

وفي بداية الشوط الثاني كاد يونغ أن يضع مانشستر في المقدمة من ركلة حرة لكن رينا كان له بالمرصاد على دفعتين (48)، وجاء رد ليفربول مثمراً بعدما نجح جيرارد بهز شباك دي خيا من ركلة حرة سددها من حوالي 20 متراً على يسار الحارس الاسباني، مستفيداً من سوء تمركز حائط الصد (69) ليسجل هدفه السادس في تاريخ مواجهاته مع “الشياطين الحمر”.

ولجأ فيرغسون بعدها لروني بدلاً من يونغ (70) سعياً خلف العودة إلى اللقاء ثم بهرنانديز بدلاً من فيل جونز (77) فكان المكسيكي عند حسن ظن مدربه إذ نجح في خطف التعادل في الدقيقة 81 بكرة رأسية اثر ركلة ركنية نفذها البديل الاخر ناني من الجهة اليسرى.

وكاد ليفربول أن يستعيد التقدم سريعاً لولا تألق دي خيا في وجه كاوت (82) ثم تعملق في الوقت بدل الضائع لصد تسديدة صاروخية للبديل جوردان هندرسون.

 أما مانشستر سيتي فقد انتزع صدارة الدوري الانكليزي لكرة القدم من جاره مانشستر يونايتد اثر فوزه العريض على ضيفه استون فيلا 4-1، في حين اكتفى الطرف الاخر في المدينة بالتعادل مع غريمه ليفربول على ملعب انفيلد في المرحلة الثامنة اليوم السبت.

ورفع مانشستر سيتي رصيده إلى 22 نقطة مقابل 20 لمانشستر يونايتد علماً بأنهما سيلتقيان الأسبوع المقبل على ملعب اولدترافورد.

على استاد الاتحاد، لم يتأثر مانشستر سيتي بغياب أربعة لاعبين أساسيين من صفوفه وهم الاسباني دافيد سيلفا والأرجنتيني سيرخيو اغويرو والفرنسي سمير نصري والبوسني ادين دجيكو والحق باستون فيلا أول خسارة له هذا الموسم بسهولة بالغة 4-1.

كان مانشستر الفريق الأفضل ونجح في افتتاح التسجيل عبر مهاجمه الايطالي المشاكس ماريو بالوتيللي الذي استلم كرة وظهره إلى المرمى فسددها بشكل رائع داخل شباك حارس سيتي السابق شاي غيفن الذي لم يحرك لها ساكناً (28).

وفي مطلع الشوط الثاني فشل دفاع فيلا في تشتيت إحدى الكرات فوصلت إلى ادم جونسون الذي سددها بعيداً عن متناول غيفن (47).

وسجل المدافع البلجيكي فانسان كومباني الثالث بكرة راسية اثر ركنية رفعها جونسون (52). ورد نيل وارنوك بهدف لاستون فيلا، لكن الكلمة الأخيرة كانت لسيتي مجدداً الذي اختتم التسجيل بواسطة جيمس ميلنر لاعب استون فيلا السابق (71).

عرب توب – جول.كوم – أما تشلسي فقد فاز على ضيفه إيفرتون بثلاثة أهداف مقابل هدف في في المباراة التي أقيمت على ملعب ستامفورد بريدج، لينتقم بذلك من التوفيز الذي أقصاه من كأس الاتحاد الإنجليزي وفاز عليه في الجولة الأخيرة الموسم الماضي.

أحرز لتشيلسي دانيال ستوريدج وجون تيري وراميريز، بينما جاء هدف إيفرتون الوحيد عن طريقأبوستولوس فيليوس، ليرفع البلوز رصيده من النقاط إلى النقطة 19 في المركز الثالث بفارق ثلاثة نقاط عن المتصدر مانشستر سيتي ونقطة واحدة عن حامل اللقب مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني، أما إيفرتون فتجمد رصيده عند سبعة نقاط في المركز الـ13.

انحصر اللعب في الربع الأول من الشوط الأول في وسط الميدان وكان سجالاً بين الفريقين حيث لم ينجح كلاهما في تهديد مرمى الآخر.

ومن المحاولة الأولى للبلوز على مرمى إيفرتون، نجح المهاجم المتألق مؤخرًا دانيال ستوريدج في وضع تشيلسي في المقدمة في الدقيقة بعد لعبة جماعية رائعة وصلت لأشلي كول الذي هيأها بالعرض لستوريدج الذي لم يتوان في إسكانها شباك الحارس تيم هاوارد.
وقبل نهاية الشوط الأول من المباراة نجح جون تيري في تعزيز تقدم البلوز بالهدف الثاني بضربة رأس رائعة مستغلاً خطأ الحارس تيم هاوارد في الخروج من مرماه.

مع بداية الشوط الثاني انتزع تشيلسي السيطرة وهدد مرمى التوفيز في أكثر من مناسبة بفضل إنطلاقات أشلي كول من الرواق الأيسـر وبوسينجوا من اليمين مع تحركات ماتا الذي شكل تهديدًا كبيرًا للبلوز.

بالدقيقة 62 إنطلق ماتا بالكرة من اليمين وأرسل كرة عرضية أرضية نموذجية لراميريز على القائم البعيد تابعها داخل الشباك معلنًا الهدف الثالث لأصحاب الأرض.

نشط إيفرتون ونجح أبوستولوس فيليوس من إحراز الهدف الوحيد لإيفرتون في الدقيقة 81، لكنه لم يكن كفيلاً بخروج فريقه بأي نقاط من ستامفورد بريدج.

عرب توب – أ ف ب – استغل بايرن ميونيخ تعثر منافسيه المباشرين فيردر بريمن وبوروسيا مونشنغلادباخ ليبتعد عن الأول بفارق 6 نقاط وعن الثاني 5 نقاط إثر تغلبه على هرتا برلين برباعية نظيفة في المرحلة التاسعة من الدوري الألماني لكرة القدم.

وكان بريمن سقط على أرضه أمام بوروسيا دورتموند بهدفين دون مقابل يوم الجمعة، في حين سقط بوروسيا مونشنغلادباخ في فخ التعادل على أرضه مع باير ليفركوزن (2-2) السبت.

ورفع بايرن ميونيخ رصيده إلى 22 نقطة مقابل 17 لمونشنغلادباخ و16 لكل من دورتموند وبريمن.

على ملعب أليانز آرينا، حسم الفريق البافاري مباراته ضد فريق العاصمة في ربع الساعة الأول بعد أن تقدم بهدفين مبكرين عن طريق هدافه ماريو غوميز في الدقيقة الخامسة، قبل أن يضيف الفرنسي العائد من إصابة فرانك ريبيري بعد دقيقة مباشرة، وفي الدقيقة 13 رفع باستيان شفاينشتايغر النتيجة إلى ثلاثة أهداف نظيفة.

وكان بوسع بايرن ميونيخ الخروج بعدد وافر من الأهداف في الشوط الأول لكن لاعبيه أهدروا العديد من الفرص التي سنحت لهم.

وفي الشوط الثاني أضاف غوميز الهدف الرابع بعد احتساب ركلة جزاء لمصلحة فريقه في الدقيقة 69، ورفع غوميز رصيده في صدارة ترتيب الهدافين إلى 10 أهداف هذا الموسم.

وأفلت من بوروسيا مونشنغلادباخ فوز كان في متناوله لأنه تقدم على باير ليفركوزن (2-1) في الدقيقة 71 علماً بأن الأخير لعب منذ الدقيقة 67 بعشرة لاعبين إثر طرد الأوروغواياني غونزالو كاسترو لكن أصحاب الأرض لم ينجحوا في المحافظة على الانتصار.

وسجل هدفي مونشنغلادباخ كل من ماركو رويس في الدقيقة 65 وباتريك هرمان في الدقيقة 71، فيما أحرز شتيفان رينارتس في الدقيقة 19 وأندريه شورله في الدقيقة 87 هدفي ليفركوزن.

وتغلب شتوتغارت على هوفنهايم بهدفين نظيفين أحرزهما الياباني شينجي أوكازاكي والروسي بافل بوغربنياك في الدقيقتين 48 و76 على التوالي.

كما تغلب فولفسبورغ على نورمبرغ (2-1)، وسجل للفائز الكرواتي ماريو ماندزوكيتش في الدقيقتين 23 و83 من ركلة جزاء، فيما أحرز كريستيان إيغلرهدف نورمبرغ الوحيد في الدقيقة 70.

وسقط ماينتس أمام أوغسبورغ بهدف وحيد سجله يان-إينغوير كالسن بريكر من ركلة جزاء قبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بدقيقتين.

وتختتم المرحلة يوم الأحد بمباراتي فرايبورغ مع هامبورغ، وكولن مع هانوفر.

الرابط المختصر : http://9o9.cc/5v مصدر الخبر : لم يتم التحديد بعد ..
اذا اعجبك هذا الخبر، بالتأكيد ستعجبك اخبار عرب توب الشبيهة ..

التعليقات على الخبر ..

جولة مباريات اليوم: ميلان يعود الى نغمة الإنتصارات, قطبا اسبانيا يفوزان كالعادة, تعادل ظالم في كلاسيكو انجلترا, و البايرن يفوز من جديد

لا توجد تعليقات
تذكر قول الله تعالى : { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } .. سورة ق الآية 18 اترك تعليقاً

نحنُ مَوقع اخباري نَعمل لنُفلتِر للشباب العربي كمية الاخبار اليومية الهائلة بِطاقم شبابي طموح، ونُقدم الاخبار التي تُهِم الشباب بِلغتهم على شبكاتِ تواصلهمْ الاجتماعي المُفضلةْ !

تصميم وتطوير ورؤية ليث الخليلي